كتب – علاء الطويل:
قال المهندس عمرو عسل، رئيس الهيئة العامة للتنمية الصناعية، إن الهيئة تدرس في الوقت الحالي طلبات عدد من المستثمرين المحليين والأجانب لإنشاء عدد من المصانع الخاصة بتجميع أجهزة التليفون المحمول بتقنيات من شركات صينية معروفة.
وأوضح أن الهيئة لا تمانع في منح تراخيص بإقامة مصانع للتليفون المحمول شريطة التأكد من جدوي عملية التصنيع وتحقيق القيمة المضافة للسوق المحلية.
كان عدد من المستثمرين المحليين بالتعاون مع إحدي الشركات الصينية قد أوضحوا مؤخراً أنهم يترقبون الحصول علي موافقات الهيئة لإقامة أول مصنع للتليفون المحمول في مصر يحمل اسم جهاز Rocket الصيني بعد الحصول علي جميع التراخيص من الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات.
ويسعي مسئولو هيئة التنمية الصناعية لضمان تحقيق دراسات الجدوي الاقتصادية للمستثمرين الأجانب جدواها قبل إقامة مصانع للمحمول لاسيما بعد تجارب غير موفقة سابقة في هذا المجال بدأت من 7 سنوات لشركة كويك تيل قبل أن تعيد التجربة العام الماضي لتصنيع أجهزة محمول بتصميمات من كوالكوم الأمريكية، بالإضافة إلي تراجع مجموعة بهجت عن خطط التصنيع لمحمول مصري بتصميمات من إحدي الجهات الصينية.
وتواجه مسألة تصنيع أجهزة المحمول في مصر جدلاً واسعاً في ظل التجارب السابقة بجانب انخفاض حجم التصنيع الذي تطلبه السوق المحلية إذا تمت مقارنته مع وحدات تصل إلي المليارات من الأجهزة التي تنتجها الشركات العالمية.
قال المهندس عمرو عسل، رئيس الهيئة العامة للتنمية الصناعية، إن الهيئة تدرس في الوقت الحالي طلبات عدد من المستثمرين المحليين والأجانب لإنشاء عدد من المصانع الخاصة بتجميع أجهزة التليفون المحمول بتقنيات من شركات صينية معروفة.
وأوضح أن الهيئة لا تمانع في منح تراخيص بإقامة مصانع للتليفون المحمول شريطة التأكد من جدوي عملية التصنيع وتحقيق القيمة المضافة للسوق المحلية.
كان عدد من المستثمرين المحليين بالتعاون مع إحدي الشركات الصينية قد أوضحوا مؤخراً أنهم يترقبون الحصول علي موافقات الهيئة لإقامة أول مصنع للتليفون المحمول في مصر يحمل اسم جهاز Rocket الصيني بعد الحصول علي جميع التراخيص من الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات.
ويسعي مسئولو هيئة التنمية الصناعية لضمان تحقيق دراسات الجدوي الاقتصادية للمستثمرين الأجانب جدواها قبل إقامة مصانع للمحمول لاسيما بعد تجارب غير موفقة سابقة في هذا المجال بدأت من 7 سنوات لشركة كويك تيل قبل أن تعيد التجربة العام الماضي لتصنيع أجهزة محمول بتصميمات من كوالكوم الأمريكية، بالإضافة إلي تراجع مجموعة بهجت عن خطط التصنيع لمحمول مصري بتصميمات من إحدي الجهات الصينية.
وتواجه مسألة تصنيع أجهزة المحمول في مصر جدلاً واسعاً في ظل التجارب السابقة بجانب انخفاض حجم التصنيع الذي تطلبه السوق المحلية إذا تمت مقارنته مع وحدات تصل إلي المليارات من الأجهزة التي تنتجها الشركات العالمية.