أيمن عبد الحفيظ:
أكد مؤتمر اليورومني الأول للتمويل العقاري أن النشاط الذي بدأ الحديث عنه قبل نحو 6 سنوات وبدأ العمل قبل عامين قارب علي تحقيق المأمول منه ، علي صعيد تقريب ” وجهات النظر ” بين العرض والطلب ، بعد سنوات طويلة من المعاناة من الطلب غير الفعال ، وكشف المؤتمر عن ترقب من جانب المستثمرين السياحيين لهذا النشاط ، ليتمكنوا من تسويق وحداتهم للأجانب علي سبيل تملك المنزل الثاني ، ليكون من بين حزمة المميزات التي تقدمها الشركات للأجانب ، علاوة علي التشطيب المناسب لأذواقهم واعتدال الجو والطبيعة الساحرة وامكانية الحصول علي التمويل من قبل البنوك والشركات المصرية .
أكد مؤتمر اليورومني الأول للتمويل العقاري أن النشاط الذي بدأ الحديث عنه قبل نحو 6 سنوات وبدأ العمل قبل عامين قارب علي تحقيق المأمول منه ، علي صعيد تقريب ” وجهات النظر ” بين العرض والطلب ، بعد سنوات طويلة من المعاناة من الطلب غير الفعال ، وكشف المؤتمر عن ترقب من جانب المستثمرين السياحيين لهذا النشاط ، ليتمكنوا من تسويق وحداتهم للأجانب علي سبيل تملك المنزل الثاني ، ليكون من بين حزمة المميزات التي تقدمها الشركات للأجانب ، علاوة علي التشطيب المناسب لأذواقهم واعتدال الجو والطبيعة الساحرة وامكانية الحصول علي التمويل من قبل البنوك والشركات المصرية .
وبينما تمتع المؤتمر بزخم التصريحات والكلمات الرسمية من جانب المسئولين الحكوميين ، ظهر سجال واضح بين المستثمرين العقاريين ومسئولي التمويل بالشركات والبنوك حول كيفية توفير التمويل للأفراد واستفادة شركات التنمية والاستثمار العقاري من الآلية ، وتطرق الحديث لأسعار الفائدة ودعم منخفضي الدخل ، وغيرها من الموضوعات الهامة بالنسبة للنشاط الوليد الذي بدأ يدخل في دائرة الضوء بقوة في مجال جذب الاستثمارات الأجنبية والمحلية. ولكن هل ينتهي المؤتمر باسدال الستار عليه ، أم يمكن أن تستمر أصداؤه في صورة اجتماعات وورش عمل تعقدها الهيئة مع المتعاملين بالسوق لبلورة الآراء الهامة التي ظهرت خلال المناقشات.