كتب – فريد عبداللطيف:
شهدت البورصة جلسة ساخنة أمس وصلت فيها قيم التعامل لأعلي مستوياتها منذ بداية العام مع اتجاهها نحو الشراء بقوة علي اسعار تعد قياسية بالنسبة لمعظم الاسهم منذ اندلاع الازمة المالية العالمية، مما مكنها من كسر هذه المستويات، وفي مقدمتها اوراسكوم للإنشاء والصناعة والبنك التجاري الدولي، وعزز من ثقة شريحة عريضة من المستثمرين الافراد في قدرة السوق علي الإضافة لمكاسبها، خاصة في ظل مشتريات الاجانب المكثفة التي تصاعدت مع استهدافها سهم اوراسكوم تليكوم ، في المقام الاول، والذي صعد بنسبة %7.
وأدت زيادة ثقة الافراد في قدرة البورصة علي الاضافة الي مكاسبها لانضمامهم للأجانب في الشراء، وانعكس ذلك بدوره علي مؤشر EGX 30 ليغلق علي ارتفاع بنسبة %2.75 مسجلا اعلي مستوياته في ثمانية عشر شهراً بتسجيله 7447.9 نقطة مقابل 7248.6 نقطة.
قال منفذو عمليات إن البورصة نجحت امس في اعادة القوة الشرائية الكامنة الي السوق بعد زيادة شهية الافراد للمخاطرة، ورغبتهم في اللحاق بالركب الصاعد والتواجد داخل البورصة بعد أن بدأت الاسعار في تسجيل مستويات قياسية جديدة، دون أي تصحيح عنيف، كان البعض في انتظاره للدخول، ودفعهم ذلك للشراء علي الاسعار المتاحة نتيجة تولد قناعة بدخول البورصة في قناة صاعدة بعد كسرها اعلي مستوياتها منذ اندلاع الازمة العالمية قرب 7250 نقطة في فتح الجلسة دون مقاومة تذكر.
شهدت البورصة جلسة ساخنة أمس وصلت فيها قيم التعامل لأعلي مستوياتها منذ بداية العام مع اتجاهها نحو الشراء بقوة علي اسعار تعد قياسية بالنسبة لمعظم الاسهم منذ اندلاع الازمة المالية العالمية، مما مكنها من كسر هذه المستويات، وفي مقدمتها اوراسكوم للإنشاء والصناعة والبنك التجاري الدولي، وعزز من ثقة شريحة عريضة من المستثمرين الافراد في قدرة السوق علي الإضافة لمكاسبها، خاصة في ظل مشتريات الاجانب المكثفة التي تصاعدت مع استهدافها سهم اوراسكوم تليكوم ، في المقام الاول، والذي صعد بنسبة %7.
وأدت زيادة ثقة الافراد في قدرة البورصة علي الاضافة الي مكاسبها لانضمامهم للأجانب في الشراء، وانعكس ذلك بدوره علي مؤشر EGX 30 ليغلق علي ارتفاع بنسبة %2.75 مسجلا اعلي مستوياته في ثمانية عشر شهراً بتسجيله 7447.9 نقطة مقابل 7248.6 نقطة.
قال منفذو عمليات إن البورصة نجحت امس في اعادة القوة الشرائية الكامنة الي السوق بعد زيادة شهية الافراد للمخاطرة، ورغبتهم في اللحاق بالركب الصاعد والتواجد داخل البورصة بعد أن بدأت الاسعار في تسجيل مستويات قياسية جديدة، دون أي تصحيح عنيف، كان البعض في انتظاره للدخول، ودفعهم ذلك للشراء علي الاسعار المتاحة نتيجة تولد قناعة بدخول البورصة في قناة صاعدة بعد كسرها اعلي مستوياتها منذ اندلاع الازمة العالمية قرب 7250 نقطة في فتح الجلسة دون مقاومة تذكر.